تستمر المؤسسات حول العالم في مواجهة مخاطر جوهرية تتعلق بالتعاقب القيادي واستمرارية الأعمال. ويُعدّ تحصين المستقبل ضد هذه المخاطر وتعزيز القدرات القيادية أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق النمو المستدام.
تحدي شغور المناصب الحساسة
أكثر من 50% من الشركات لم تتمكن من تحديد كادر فوري لرئيسها التنفيذي، وأشار 39% من أصحاب العمل إلى عدم وجود أي مرشحين داخليين مؤهلين لتولي هذا المنصب (جامعة ستانفورد).
خطر عدم كفاية استعداد الكودر تحت التأهيل
أكثر من 40% من الأفراد المشاركين في برامج الكفاءات العالية قد لا يكونون في المسار الصحيح، وتفشل الشركات في بناء خط إمداد قيادي فعال.
(مجلة هارفارد بزنس ريفيو).
ضعف عملية استيعاب القادة الجدد
واحد من كل اثنين من القادة يفتقر إلى القدرة على تحفيز الموظفين ويفشل في تحويل فرقه أو مؤسسته إلى آلات عالية الأداء (مجلة هارفارد بزنس ريفيو).
ضعف مواءمة توزيع المواهب مع أهداف الأعمال
46% من القادة يفشلون في تحقيق أهداف أعمالهم في دور جديد.
(ميرسر تالنت إنتربرايز).
استنادًا إلى الأبحاث التي أجرتها ميرسر تالنت اينتربريز، فإن تقييم تأثير القيادة عملية معقدة ومتعددة الأبعاد، تتطلب تبني نهج متعدد الوسائل لضمان أن تكون العملية موضوعية وقوية وقادرة على التكيف مع متطلبات المستقبل.
يتيح نهج "الكفاءات المؤثرة" الذي تتبناه ميرسر إجراء مراجعة استراتيجية لقوة الصف الثاني من القيادات ومخاطر المواهب.
• تقييم الإمكانات: يركز على السمات السلوكية والقيادية الرئيسية.
• تقييم الجاهزية: يركز على التجارب المحورية وتأثير القيادة.
قد تختلف الأدوات المستخدمة بناءً على أهداف المشروع والمتطلبات الخاصة بالعميل.
قلّل من مخاطر التعاقب القيادي من خلال التقييم الشامل لقادتك وتأسيس نهج قوي وموضوعي لتحديد ما إذا كانت مؤسستك قادرة على "بناء" جيل جديد من القادة من الداخل أو "استقطاب" الكفاءات القيادية الاستراتيجية من الخارج.